* همسة:
من
كانت بدايته متدفقة.
كانت
نهايته مشرقة.
وبخير
الأجر مورقة.
- الالتزام
والانتظام والانضباط خير من الفوضى والعشوائية في المهام الوظيفية، والمقتضيات التربوية،
والواجبات الأدائية، والتكليفات الإدارية.
من حيث: (الحضور والانصراف - والدخول والخروج - والبداية والنهاية - الشرح والمتابعة - الممارسة والتقويم) وغيرها كثير.
- من
أكون:
متميز
أم مبدع أم نمطي تقليدي؟
المتميز:
يقدم ما لا يقدمه غيره في إطار من الجودة والإتقان، والتنوع الذي يتخلص من قيود
النمطية، فيضفي الحيوية والنشاط على البيئة الصفية.
المبدع:
يقدم ما يقدمه غيره؛ لكن بطريقة غير مألوفة في إطار من الجودة والإتقان ويطوف بطلابه
بين حدائق إستراتيجيات التعلم؛ ليكسر حواجز الرتابة.
النمطي
التقليدي: أداؤه ثابت، وطريقته واحدة، وأسلوبه رتيب، لا يحب التطوير، ويكره
التميز، ويبغض الإبداع.
والمسافة
ما بين الأول والأخير كما بين السماء والأرض.
فمن
تكون؟
- بداية
متدفقة بين تنشيط وتشخيص ومعالجة وإثراء؛ لبناء معرفي جديد.
التنشيط:
إزالة الأكسدة الذهنية باستدعاء المكتسبات المعرفية، واستحضار المعارف التعليمية؛
لتحويل المعرفة من الذاكرة قصيرة المدى إلى الذاكرة طويلة المدى وفق طبيعة
المرحلة.
التشخيص:
بناء أحكام مبدئية لمستوى الاستدعاء المعرفي لتعديل مسار التعلم.
المعالجة:
تيسر المعرفة، وتسريع التعلم للمهارات المفقودة التي أفرزها التشخيص في إطار من
التدرج المنطقي، والانتقال المرحلي.
البناء
المعرفي الجديد: تكوين خبرات تعليمية، واكتساب مهارات معرفية، وترسيخ الكفايات
المستهدفة، وتحسين المخرج التعليمي.
-
معالجة المواقف الصفية الطارئة بحكمة وأناة.
في
إطار إدارة فنية تستجمع البيئة الصفية، وتحتوي المنهج الدراسي، وتنبي علاقات
اجتماعية إيجابية.
وبناء
أثر إيجابي يمحو الركام السلبي مع ضبط الانفعال، وتعديل السلوك بإحكام الزمام؛ ليكون في ذروة
السنام، ومسك الختام.
فالحكيم
من عقر المشكلة قبل تضخمها.
واللبيب
من أغلق أبواب الشكوى فلا يُحرج أو يُجرح.
فليس
كل فِعل يُحمد، وليس كل أثر يُذم.
-
أدوات التعلم كثيرة، ووسائل المعرفة متنوعة، فالزم غرزها، وأحسِن توظيفها، واستثمِر
ميزاتها.
الأدوات:
طرائق الوسائل.
الوسائل:
أدوات التعلم والمعرفة.
فمن فرق
بينها عرف قدرها، وأدرك فضلها.
والسبورة
التفاعلية عنوان شخصيتك، ودليل سماتك، ومرآة تنعكس عليها مخرجات أدائك.
-
استثمار الأنشطة التعليمية بالممارسة العملية ونقل الخبرات التعليمية إلى البيئة
الخارجية، وتلك هي الثمرة اليانعة للمعرفة.
مع مراعاة
الفجوات المعرفية لتحقيق المعادلة التعليمية:
التأسيس
+ ممارسة = خبرات معرفية متقنة.
- الواجبات المنزلية:
تفعيلها ومتابعتها هما طريق ربط الطلاب بالمادة، وتفعيلها له أثر بالغ
الأهمية، وإهمالها تحيط به خطورة عظيمة الأثر.
ومراعاتها
من حيث الكيف والكم، والعبرة بالأول لا الثاني.
ومن
حيث الإسراع والتعجيل، والتأخير والتأجيل، والفرق بينهما شاسع، والبون واسع.
-
المنصة التعليمية:
من حيث:
(دقة تقدير المستوى – وديمومة متابعة الغياب – وبيان نقاط القوة والضعف - وشكر وتقدير).
وثيقة
لبيان الجهد المبذول، وقياس المستوى التحصيلي، ومؤشر الحرص والاهتمام، وشاهد
الأداء والمتابعة، ومعيار التحقق الميداني، ووسيلة التواصل المتواصل.
فهي
إما شاهدة لك، أو شاهدة عليك.
- ردود الأفعال:
تتنوع ردود الأفعال ما بين (متأخر - منفذ - مستجيب - مبادر).
متأخر: حجر عثرة، وداء عضال، دأبه التأخر، لا يبالي بمن سبقه، ولا يكترث بمن تقدمه، فهو في ذيل القافلة يسير، ولا يطالع نفسه ولا يقوِّم عمله فحاله ومآله لا يختلفان في المصير.
منفذ: يجعل من نفسه أداة طيعة، تذوب شخصيته، وتنطفئ سماته، ولا يحركه دافع من ذاته، ثابت في مكانه، تحركه الإشارة، وتقوده العبارة، إذا جاءه التكليف قام، وإذا نُسِيَ قعد.
مستجيب: نفسه هادئة، وقلبه مطمئن، وحاله مستقرة، ينتظر التكليف بأُهْبة واستعداد، ويستوفي المطلوب منه قبل الميعاد، فمكانه أول الصف، ولا ينشغل بغيره ولا يلتف، فإن سبقه غيره هنأه ونافسه، وإن تقدم على غيره لا تأخذه نفسه بالإثم وشجعه.
مبادر: روحه تعانق النجوم في السماء، وتنافس الثريا في العلياء، فهمته قوية، وإراته علية، وعزيمته ندية، طموحه خفاق، يجوب به الآفاق، يحتوي في جنباته أمواجًا من الأطروحات، ويبحث بقلبه عن أفضل الاقتراحات، فهو إلى الابتكار والإبداع سبَّاق.
مداخلات
1- ضرورة تفعيل الأثر الإيجابي بالتعزيز والتحفيز والتكريم للمعلمين.
التكريم يُقدَّر بقدره، فبعضه يستوجب التقدير اللفظي (مجموعة القسم)، وبعضه شهادات تكريم، وبعضه هدايا تشجيعية، وكم بين يديك من شواهد تكريم ربما تكون أنت واحدًا منها؛ وليس التكريم بالتمني؛ وإنما التكريم لأهل التكريم، وكم من مُكرَّم زان التكريم، وكم مُكرَّم شوَّه التكريم.
ولا يمنع ذلك من وجود تقصير سببه خارج عن الإطار، يملكه صناع القرار، ولا يمنع ذلك من ضرورة التذكير.
2- مراعاة الجانب النفسي في تقدير مستوى التحصيل.
يتنوع تقدير مستوى تحصيل الطالب حسب طبيعة الحال، وضابطه عدم مخالفة الواقع بل وجوب مطابقة الميدان، وإلا كان الإشكال قائما، والحرج ملازمًا، والواقع يشهد، والميدان يُقر.
ونهاية كل عام خير شاهد وأوضح دليل؛ وليس المعلمون في سواءً دقة التقدير.
3- الالتزام بالإطار الزمني للاجتماع.
عدم التأخر وتقليص مساحة المداخلة، يسهمان بشكل كبير في الالتزام بالموعد، فالعلاقة بينهما علاقة طردية، فإن لم تكن هذا ولا ذاك فالزم سبيل الإنصاف؛ لأنه أجمل الأوصاف.
بيان حضور الاجتماع توصيات إشرافية |
||
م |
اسم المعلم |
البيان |
1 |
أ/ياسر محمد جمعة |
حضر |
2 |
د/عصام عطية يعقوب |
حضر |
3 |
أ/علاء محمد عبد المالك |
حضر |
4 |
أ/علي محمد علي |
حضر |
5 |
أ/رجب خيري عبد العظيم |
حضر |
6 |
أ/أحمد علي سليمان |
حضر |
7 |
أ/عبد الله عصام أبو السعود |
حضر |
8 |
أ/أيمن السيد حسن |
حضر |
9 |
أ/فرج أحمد أمين |
حضر |
10 |
أ/محمد حسن غزال |
حضر |
11 |
أ/إسماعيل سعد سيد |
حضر |
12 |
أ/ياسر أحمد إبراهيم |
حضر |
13 |
أ/محمد محمود إمام |
حضر |
14 |
أ/أحمد جمعة أحمد |
حضر |
15 |
أ/محمد مصطفى عبدالعزيز |
غياب |
16 |
أ/أحمد عاصم عبد الغني |
حضر |
17 |
أ/أحمد صبري عبدالمجيد |
حضر |
18 |
د/طه سليمان محمد |
حضر |
19 |
أ/أحمد فيحان العتيبي |
حضر |
20 |
أ/طلال شايم العنزي |
غياب |
21 |
|
حضر |
22 |
أ/ معتز محمد عبدالواحد |
حضر |
23 |
|
حضر |
24 |
|
حضر |
25 |
|
حضر |
26 |
|
|
27 |
|
|